 |
| الذكاء العاطفي والربح : تحويل عواطفك واهتماماتك إلى أرباح |
الذكاء العاطفي والربح، تخيل المسرات اليومية إذا كنت تكسب المال تفعل ما تحب! يمكنك أيضًا أن تستمتع قريبًا بالتحقق من تحويل العاطفة والغرض إلى ماكنة صراف آلي تعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. التقط التقرير المجاني "أرباح دائمة" لتتعلم كيف يمكنك تحويل عواطفك واهتماماتك إلى أرباح كبيرة ونمط حياة من الحرية والمرونة!
العاطفة والهدف
العاطفة والهدف هما القواسم المشتركة التي يشاركها أسعد الناس وأغناهم وأنجحهم على هذا الكوكب.
- بيل غيتس متحمس لإتاحة الرعاية الصحية في جميع أنحاء العالم.
- أوبرا وينفري متحمسة لإتاحة التعليم في جميع أنحاء العالم.
- كان مارتن لوثر كينج متحمسًا لإتاحة الحرية في جميع أنحاء العالم.
هذا الإرث الدائم للعيادات والمدارس وحقوق الإنسان تنبع من رؤية الناس مثلك ومثلي. ما يميزهم عن معظمنا هو وضوح وقوة شغفهم وهدفهم. كان هؤلاء الأشخاص الناجحون يعرفون ما أرادوا تحقيقه وشعروا بالعاطفة لإحداث فرق في العالم. نمت هدفهم كما نمت نجاحاتهم. لقد خلقوا الزخم اللازم لتغيير العالم من خلال التركيز والعمل يوميًا على ما يمكنهم تقديمه بشكل فريد. رجل أعمال ، مشاهير تلفزيوني وواعظ ، كانوا يراقبون جائزة أكبر من شأنها أن تغير حياة الكثيرين.
الذكاء العاطفي والربح وماهو شغفك
ربما انحرفت عن طريق جهود ومشتتات الحياة اليومية في القرن الحادي والعشرين. الحصول على اليوم ، واكتساب المنازل والسيارات ، والتحضير لقضاء العطلة أو التقاعد المقبل ، وفحص البريد الإلكتروني ومشاهدة التلفزيون يمكن أن تملأ ساعاتنا. عندما نملأ أيامنا بهذه الجهود والانحرافات ، من السهل أن تشعر بعدم الرضا. هذا الإحساس بأن هناك شيئًا ما مفقودًا في حياتنا يعد بمثابة دفع لطيف إلى أن هناك الكثير لتجربته.بمجرد أن نضمن السلامة والاستقرار لأحبائنا وأنفسنا ، حان الوقت لمعالجة هذا المكان في كياننا الذي يريد أن يكون راضيا عن طريق الغرض ، والذي يعطي معنى لحياتنا. لا يتعين علينا خلق سلام عالمي ، أو إنهاء المرض المعطل . ما أكثر ما تستمتع بالتفكير فيه؟ ماذا تفعل للمتعة؟ ماذا كانت شغفك كطفل؟ ما الذي يجعلك تضيع الوقت وتشعر بالحيوية عند المشاركة؟ ما نحن متحمسون أكثر للنقاط مباشرة إلى هدفنا الفريد في الحياة. لا يلزم أن يكون الشغف والغرض والربح عالميًا ليكون قويًا ، ولكن ليكون مربحًا ؛ يجب عليهم المساهمة في تجربة الآخرين.
ديفيد شغوف بالاتصال والأشخاص. إنه يحقق أرباحًا كبيرة في العقارات. الناس متحمسون للتعامل معه وإحالة أصدقائهم إليه لأنهم يعلمون أنه متحمس لمشاركتهم الناجحة في الحلم الأمريكي. موقعه الإلكتروني البسيط يجعل من السهل على الآفاق التعرف عليه وتثقيف زبائنه. كاثلين ومارك متحمسون لفنهم. إنهم يكتسبون قوة دفع مربحة حيث يطبقون حرفتهم في صنع أواني بونساي جميلة لآلاف الأشخاص في جميع أنحاء العالم المتحمسين لفن زراعة الأشجار المصغرة. يتيح موقع الويب البسيط ومخطط التسويق الذكي لهم حرية متابعة فنهم بدلاً من الراتب.
الوتد هو فني وكان دائما. إنها تستمتع بالعبث وأعطته الغرض. إنها تحتفظ بأجهزة الكمبيوتر الخاصة بي وعشرات الأجهزة الأخرى على بعد مئات الأميال. تحظى بالرضا وتستفيد من اهتمامها بمعرفة كيفية عمل الأشياء. يتيح موقع الويب للناس في جميع أنحاء أمريكا الشمالية الاستفادة من خدماتها عن بُعد.
تحويل الذكاء العاطفي من الربح
سواءً كان فرحك يأتي من خدمة الأشخاص أو إنشاء فن أو تطبيق معلومات فنية ، يمكنك تحويل اهتماماتك إلى عملك من خلال إدراك أنه من خلال مشاركتها ، يمكنك تحسين نوعية المعيشة لنفسك وللآخرين.يمكنك تحويل هدفك إلى ربح من خلال مشاركته في جميع أنحاء العالم. قد لا يكون هناك الكثير من الأشخاص المحليين المهتمين بقطارات النموذج ، أو أسرار الكرنفال ، أو الفنون الجميلة لتعليم الكلب الخاص بك عددهم إلى عشرة ، ولكن مع القدرة على الوصول إلى العالم وتسويقه ، فمن المؤكد أن يكون هناك آخرون يشاركون في أو سوف تستفيد من اهتماماتك ومعرفتك.
تخيل المسرات اليومية إذا كنت تكسب المال تفعل ما تحب! اختر ساعاتك الخاصة ، اختر موقعك ، اختر شغفك. لم يكن هناك وقت مضى قبل أن تتمكن من الوصول على الفور حول العالم والتواصل مع الآخرين بهذه السهولة. لم تكن هناك من قبل مثل هذه الفرصة لإنشاء عمل تجاري هزيل وإنشاء اتصال في جميع أنحاء العالم مع الآخرين الذين يرغبون في معرفة ما تعرفه.
يتطلب الأمر القليل من الشجاعة ، والقليل من المعرفة كيف والرغبة في تركيز وقتك وطاقتك على ما هو مهم بالنسبة لك. تخيل ما ستشعر به حياتك إذا كنت تقضي رزقًا مزدهرًا تفعل ما تحب. هل حان الوقت لاتخاذ إجراء؟